ها انت قد عدت ثانيةً
وانا على يقين بانك ستعود مره اخرى
نعم ستعود مرارا وتكرار
وانا من ستردك خائب الرجا
سارفض وجودك كالعاده
امازلت لا تعرف من انا
انا التى قتلت بداخلها الاحلام
انا من اسات اليها آلف المرات
جرحتنى .... ظلمتنى .... قتلتنى
ودائما كنت تعود طالبا السماح
وكنت كالعاده اسامح واغفر على اعتقاد ان الحب هو السيد
وكان المقابل مزيدا من الاساءه
اسات إِلي كثيرا
وسامحتك اكثر
ولكن ... حان الوقت لتعرف من انا
انك انت من غيرتنى
انت من حولنى الى انسانه بلا قلب
لا تعرف للسماح معنى بعد الان
حقا.. لن اسامحك مره اخرى
فقد وصلنا للنهايه ولن اسامح من اساء الى وظلمنى ثانيةً فليس هناك من يستحق ان اسامحه